الاثنين، 26 ديسمبر 2016

في ظل "الغلاء"رسالة طفل لوالدته: برجاء زيادة المصروف إلى 10 جنيهات





مقال للدكتورة هالة حماد استشاري الطب النفسي

بعنوان : في ظل "الغلاء"رسالة طفل لوالدته: برجاء زيادة المصروف إلى 10 جنيهات 
المصدر: جريدة الوطن 
--------------------------------------------------------------


رسالة الطفل لوالدته

"برجاء زيادة المصروف من 5 جنيهات إلى 10 جنيهات لأن الـ5 جنيهات مبتجيبش حاجة".. جزء من الرسالة التي تركها أحد الأطفال لوالدته مكتوبة بخط يده، ليطالبها بزيادة مصروفه الشخصي بعد موجة ارتفاع الأسعار الأخيرة.

وتداول نشطاء موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، صورة لرسالة الطفل أحمد لوالدته، والتي كتب فيها: "أمي الحبيبة.. برجاء زيادة المصروف من 5 جنيهات إلى 10 جنيهات لأن الـ5 جنيهات مبتجيبش حاجة، والكيكة (...) بـ4 جنيهات بدل من 2 جنيه ولا حول ولا قوة إلا بالله"، مدونًا الرسالة بتاريخ 22 ديسمبر 2016
.
وتقول الدكتورة هالة حماد، استشاري الطب النفسي للأطفال والمراهقة، إن "ما فعله هذا الطفل يدل على ذكائه ووعيه بكيفية طرح قضيته واحتياجاته بأسلوب راقٍ للتأثير على والدته بشكل صحيح بعيدًا عن الصراخ والبكاء".

وأضافت حماد، لـ"الوطن": "أطفال الجيل الحالي يسمعون كثيرًا عن أزمة ارتفاع الأسعار ويعاصرون المشكلة بأنفسهم من خلال الفرق الواضح في أسعار الحلوى التي يشترونها، ومن الطبيعي أن يتأثروا بها، وهو ما انعكس في رسالة هذا الطفل لوالدته".

وأوضحت استشاري الطب النفسي أن "هذه رسالة لكل أم بضرورة مراعاة احتياجات أطفالها وإعطاء المساحة الكافية لهم باختيار ما يأكلونه في متوسط إمكانيات الأسرة والبيئة التي يعيش بها الطفل".

للرد على استفسارتكم يمكنكم التواصل معنا على الارقام التالية: - 

( 22914419 - 01061555586 - 01098564819 ) 022

او عن طريق البريد الالكتروني

dr.halahammad.bcc@gmail.com



الأربعاء، 21 ديسمبر 2016

ثقافة قيمة العمل ليست موجودة لدى شباب الجيل الحالي د.هالة حماد



#مقال للدكتورة هالة حماد استشاري الطب النفسي
العنوان : ثقافة قيمة العمل ليست موجودة لدى شباب الجيل الحالي
المصدر : بوابة العاصمة
-------------------------------------------------

 

صرحت الدكتور هالة حماد استشاري الطب النفسي أن ثقافة قيمة العمل ليست موجودة لدى شباب الجيل الحالي.

وأضافت حماد في تصريح خاص لـ"بوابة العاصمة"، أن الأهالي دائماً يريدون اهتمام الطفل بالدراسة فقط، وفي إنجلترا تطلب المدارس تحضير السيرة الذاتية الخاصة بالطالب، وتسعى إلى تدريبهم على العمل، وبالتالي تعود الشباب على أهمية قيمة العمل في حياتهم.

وأكدت حماد أنه ليس هناك مراهق يبلغ 15 عاما دون عمل في إنجلترا، ولكن مقارنة بالوضع في مصر فإن الشباب لا يعمل وهو يدرس في الكلية، متسائلة: "كيف لشاب يبلغ 22 عاما وهو لا يعمل وغير مسئول؟"، مشيرة إلى أنه يقضي الصيف "نايم طول النهار وسهران طول الليل"، والأهالي لابد من تعليم أولادها قيمة العمل، وليس إحضار كل شيء يريده "على الجاهز"، وأن هذا ليس وضع اجتماعي سليم، فلابد من إعلاء فكرة قيمة العمل.

وأشارت إلى أن الشباب في مصر يعتمدون على الأهالي مادياً ومعنوياً، وهذا أمر غير مقبول في الخارج، ويعملون باستمرار على تحميل الأولاد المسئولية من خلال تدعيم ثقافة وقيمة العمل، عكس الوضع في مصر يطلب الأطفال من أهاليهم إحضار الوسائل الترفيهية لهم، فلابد من تعميم ثقافة قيمة العمل، والتي تجنب لجوء الشباب إلى الإدمان وغيره من الانحرافات.

وأوضحت أنه لابد من معرفة الدعاية التي قامت بها الجامعة البريطانية لدعم وزيادة إقبال الشباب على المنحة، مشيرة إلى أن السفير لديه حق يقول هذا على الشباب المصري، لأنه هناك اختلاف في الثقافة كثيراً عن مصر، ولابد من السؤال "هل تم عمل دعاية كافية للمنح؟، والتعرف على مدى إقبال الشباب عليها من هنا يتم الحكم عليهم.


للرد على استفسارتكم يمكنكم التواصل معنا على الارقام التالية: -
( 22914419 - 01061555586 - 01098564819 ) 022

او عن طريق البريد الالكتروني
dr.halahammad.bcc@gmail.com




الاثنين، 19 ديسمبر 2016

هل للإرهاب تأثير نفسي على الأطفال؟



#مقال للدكتورة هالة حماد استشاري الطب النفسي
العنوان : هل للإرهاب تأثير نفسي على الأطفال؟
المصدر : صدي البلد
-------------------------------------------------
 

كشفت دكتورة هالة حماد، استشارى الطب النفسى للاطفال والمراهقين، وزميلة الكلية الملكية البريطانيا للطب النفسي، عن أن الارهاب ليس له تفسير منطقى ولا هدف محدد؛ لأنه قتل بلا سبب و بلا منطق، ولكن يؤثر على الطفل فى ان يجعله يشعر بالخوف من المجهول لان لديه احساسًا أنه اذا ذهب الى المدرسة او الجامع او الكنيسه او مركز تجارى سيحدث تفجير لان الارهاب ليس له توقيت ولا مكان محدد ولا يستثنى أحدا سواء مسلمين او مسحيين او اطفالا.

وأشارت إلى أنه تحدث حالة من الهلع و الارهاب لان اي شخص معرض لذلك، وتقول إذا ربطنا الارهاب بالدين فهذا يجعلنا نشك فى الدين فيجب نفصل أن الارهارب لا دين له وليس له علاقة بالدين انما له علاقة بالتطرف والفكر.

وتضيف هاله لـ"صدى البلد"، أنه يجب أن نفرق بين تأثير الطفل الموجود لحظة الانفجار وتأثير الطفل الذى شاهد الاحداث.

تأثيره على الطفل الموجود لحظة الانفجار:
يتعرض لامراض الاكتئاب و القلق النفسى التى تؤثر على الدراسه و الثقة و اصدقائه
يتعرض لاضطراب نفسىي يسمى "اضطراب مابعد الصدمة"
تؤثر على الشهية و النوم لدى الطفل
يرفض ترك المنزل
يتذكر دائما الاحداث التى مر بها فهى لا تذهب من ذهنه
احساسه الدائم بالخوف و الرعب بسبب ما رأه
بعض الاطفال تزداد لديهم العنف بعد هذه الاحداث
تأثير الارهاب على الطفل الذى شاهد الحدث :
الاحساس بعدم الامان المستمر
الطفل يكون دائما فى حالة شك
يجعل الطفل خائف من الاماكن الموجود بها التجمعات

وأشارت إلى انا الاب عليه دور كبير فى التربية فهو ليس ممول فقط للاسرة لان غياب المثل الاعلى سواء كان الاب او الام فهذا يجعل الطفل يبحث عن مثل اعلى خارج البيت فيصادف ان يكون مثله الاعلى متطرف و لذلك دور الاب و الام فى التربية و تعليمه ان الدين معتدل و يحث على التسامح ، وهناك بعض النصائح لتخطى هذه الفترة وهى:
يجب ان يشعر بالاطمئنان و الابتعاد عن القلق و الخوف الزائد و يعيش حياة طبيعية جدا
عدم مشاهدة المشاهد التى بها لقطات عنف
محاولة تبسيط الاجابات على اسئلته التى تتعلق بهذا الحادث للمسانده النفسيه
اذا وجد اى اعراض نفسيه يلجا الى دكتور نفسى متخصص لمرحلة الطفل العمرية


للرد على استفسارتكم يمكنكم التواصل معنا على الارقام التالية: -
( 22914419 - 01061555586 - 01098564819 ) 022

او عن طريق البريد الالكتروني
dr.halahammad.bcc@gmail.com

http://www.elbalad.news/2540411


الأحد، 18 ديسمبر 2016

الاضطراب السلوكى وراء تعرض 60% من الزوجات للاغتصاب الزوجى




#مقال للدكتورة هالة حماد استشاري الطب النفسي
العنوان : الاضطراب السلوكى وراء تعرض 60% من الزوجات للاغتصاب الزوجى
المصدر : اليوم السابع
-------------------------------------------------

أوضحت أرقام سجلات محاكم الأسرة أن 60% من الزوجات يتعرضن للاغتصاب الزوجى، حيث سجلت دفاتر 10 آلاف شكوى لزوجات وقعن تحت قبضة العنف الجنسى و7 آلاف شكوى سجلت إصابة الزوجة بعاهات خلال الـ5  سنوات الأخيرة.

وفى هذا الصدد أكدت الدكتورة هالة حماد، استشارى الطب النفسى، أن الشخص الذى يمارس الاغتصاب الزوجى يكون عنيفا ويحب السيطرة ولديه اضطراب سلوكى مصاحب للعصبية والعنف، مضيفة أن هذا الاغتصاب يكون متواجدا أكثر فى الفئات غير المتعلمة، لأن لديهم جهلا بأسلوب التربية، وتم استخدام العنف والإيذاء النفسى فى تربيتهم، ومن الممكن علاج الشخص الذى يمارس الاغتصاب الزوجى بجلسات نفسية.

وأشارت د. هالة حماد إلى أن هناك أمراضا نفسية تتعرض لها المرأة ناتجة عن الاغتصاب الزوجى، منها الاكتئاب والقلق والنفسى واضطراب ما بعد الصدمة، مما يؤثر على النوم بشكل جيد وعدم القدرة على القيام بالمهام اليومية، فبالتالى تتأثر علاقة الأم بأطفالها، لأنها تكون أكثر عصبية وقلقا وحزنا وأقل قدرة على العطاء المعنوى والمادى.

وتابعت د. هالة حماد أن الاغتصاب الزوجى يكسر الثقة والأمان ويفقد الحب فى العلاقة بين الزوجين وحمل الزوجة مشاعر سلبية ناحية الزوج، لأنها تحمل ذكريات مؤلمة من الاغتصاب. لذا قدمت استشارى الطب النفسى بعض النصائح للزوجات اللاتى تعرضن للاغتصاب الزوجى، وتشمل الآتى:

1.يجب على المرأة أن تأخذ موقفا قويا مع زوجها وتعلم أن السكوت غير مقبول حتى لا يتكرر هذا التصرف.

2.يجب اللجوء للطبيب نفسى للتحدث معه وتلقى المشورة حتى تتفادى أى مشاكل نفسية تتعرض لها.

3. يجب على المرأة العلم أن عدم تلقى العلاج النفسى للزوجة المصابة بالاكتئاب سيجعل إصابتها بمرض نفسى مزمن، ومع مرور الوقت سيصعب علاجه.
للرد على استفسارتكم يمكنكم التواصل معنا على الارقام التالية: - 
( 22914419 - 01061555586 - 01098564819 ) 022
او عن طريق البريد الالكتروني
dr.halahammad.bcc@gmail.com


http://www.youm7.com/story/2016/12/17/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%89-%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B6%D8%B7%D8%B1%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D9%88%D9%83%D9%89-%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%B6-60-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%AC%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%BA%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%A8/3014471

الثلاثاء، 13 ديسمبر 2016

مخنوق ومكتئب إزاي تقدر تخرج من الحالة دي؟ د.هالة حماد




#مقال للدكتورة هالة حماد استشاري الطب النفسي
 العنوان : مخنوق ومكتئب؟ إزاي تقدر تخرج من الحالة دي؟
المصدر : الحياة في كايرو | cairo360
 -------------------------------------------------


 للأسف كلنا مرينا بتجربة صعبة خلال اليومين اللي فاتوا. كان أولها تفجير كمين الشرطة بجوار مسجد السلام يوم الجمعة، وبعده تفجير الكاتدرائية يوم الأحد في العباسية. أحداث خلت مصر كلها حزينة على اللي بيحصل في أهلها. بما فيها المحاولات الدنيئة للتفريق بين المسلمين والمسيحيين بشكل غير مقبول.

 أحداث زي دي وغيرها كتير ممكن تأثر علينا بشكل سلبي. حياتنا هتكون متلخبطة. إنتاجنا في الشغل هيقل. تركيزنا في كل حاجة هيضعف بشكل ملحوظ. لكن إزاي نلاقي طريقة نحاول نخرج بيها من المود السلبي اللي في الأجواء ونتغلب عليه؟ كايرو 360 

تواصلت مع د. هالة حماد، استشاري الطب النفسي بالمركز الاستشاري البريطاني للأطفال والمراهقين. اللي قالت لنا على مجموعة من النصائح هتخلينا نقدر نتغلب على أي مشاكل بتواجهنا حاليًا، علشان نقدر نواجه ونكمل. أول حاجة لازم نؤمن بيها هي أن الشعب المصري مر في تاريخه بأحداث وكبوات كتيرة.

 بس دايمًا كان عنده مقاومة لكل اللي بيحصل، وبيتغلب عليه، ومهم نقتنع إن إحنا أكبر من أي مخطط. ولازم نكون مدركيين ومنتبهين لأي محاولات تفتيت وتشتيت بتفرض على الشعب المصري، فمهما كان المخطط كبير إحنا أكبر منه ونقدر نواجهه. دكتورة هالة حماد بتؤكد كمان أنه من المهم نركز على طاقة التحدي والرغبة في الإنتاج ونقويها جوانا. وعدم الاستسلام للإحباط بأي شكل من الأشكال. 

إحنا نقدر نواجه.. وهننجح نكمل. طيب وبالنسبة لطاقة الغضب اللي جوانا؟ دكتورة هالة بتقول إننا لازم نحول طاقة الغضب والضيق اللي جوانا لطاقة بناء وتعمير. كمان لازم نفكر بشكل إيجابي في كل الأمور.

ونعرف إزاي نحول أي خسارة لمكسب في صالحنا. ده أكثر وقت لازم نتكاتف فيه، وكل فرد في المجتمع لازم يقوم بدور على أكمل وجه من غير تقصير، سواء دكتور أو مهندس أو مدرس أو عامل نظافة أو فني أو عامل بناء.

ومش عايزين ننسى أبدًا إننا شعب ابن نكتة. وبالتالي أي مشكلة أو أزمة بتواجهنا لازم نقدر نضحك في وشها ونهزمها ونعديها.

 للرد على استفسارتكم يمكنكم التواصل معنا على الارقام التالية: -
 ( 22914419 - 01061555586 - 01098564819 ) 022

 او عن طريق البريد الالكتروني dr.halahammad.bcc@gmail.com

 http://www.cairo360.com/arabic/article/citylife/11229

7 نصائح لـ دينا الشربيني بعد انفصالها عن عمرو دياب: "اهتمي بمظهرك"

🌷🌷 مقال للدكتورة هالة حماد استشاري الطب النفسي للاطفال والمراهقين والعلاقات الاسرية العنوان : 7 نصائح لـ دينا الشربيني بعد انفصالها عن عمر...