الثلاثاء، 15 أكتوبر 2019

التفسير النفسي لمغازلة فتيات لراجح المتهم بقتل محمود البنا: "تلذذ بعنف وتفاهة"



🌷🌷 مقال للدكتورة هالة حماد استشاري الطب النفسي للاطفال والمراهقين والعلاقات الاسرية
العنوان : التفسير النفسي لمغازلة فتيات لراجح المتهم بقتل محمود البنا: "تلذذ بعنف وتفاهة"
المصدر: موقع جريدة الوطن نيوز


"المازوخيات" أو المتلذذات بالعنف وصف أطلقه استشاري نفسي على بعض الفتيات اللائي كشفن إعجابهن بـ راجح المتهم الرئيسي في واقعة مقتل "شهيد الشهامة" في المنوفية الشاب محمود البنا، إذ أبدين بعض الفتيات تعاطفهن مع المتهم بعبارات غزل، وهو ما أثار موجة غضب واسعة على "فيس بوك"
"حرقة قلب" أم القتيل، وتعاطف رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع شهامة المجني عليه دفعهم لتدشين هاشتاج ("#راجح_قاتل) للمطالبة بإعدامه، غير أن ذلك لم يمنع بعض الفتيات من إبداء إعجابهن بالمتهم، وبدأن نشر صور له ويتغزلن بمظهره، معبرات عن إعجابهن به، رغم اتهامه في قضية قتل.
ظاهرة مغازلة الفتيات للمتهم أثارت كثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين أعادوا نشر تعليقات الفتيات وتوبيخهن، معبرين عن سخطهم منهن، متسائلين عن تفسير وجود فتيات تدافع عن متهم بالقتل والتحرش.
حماد: "تفاهة وسطحية"
فيما فسرت الدكتورة هالة حماد، الاستشاري النفسي، سلوك هؤلاء الفتيات، قائلة: "تفاهة للأسف وسطحية، بيبصوا على الشكل والمظهر".
وأضافت حماد لـ "هُن": "البنات بتبص للمتهم لو حلو وأمور يبقى تنسى القضية لو وحش تقف ضده، ودي أمور ساذجة جدًا، أكيد دخلوا بروفايله، وفتشوا فبدأوا يعجبوا بيه".
واستطردت: "الحقيقة ممكن منهم اللي صعبان عليهم واحد تاني يموت، أو صعبان عليهم أهله، ودي برده فطرة في البنات، لكن في النهاية إحنا بنطالب بالقصاص".

للرد على استفسارتكم يمكنكم التواصل معنا على الارقام التالية: -
( 22914419 - 01061555586 ) 022
او عن طريق البريد الالكتروني
dr.halahammad.bcc@gmail.com

الاثنين، 14 أكتوبر 2019

فتيات يواجهن مشكلة الخطيب العصبي.."أميرة": "ممكن يضربني أدام الناس"



🌷🌷 مقال للدكتورة هالة حماد استشاري الطب النفسي للاطفال والمراهقين والعلاقات الاسرية
العنوان : فتيات يواجهن مشكلة الخطيب العصبي.."أميرة": "ممكن يضربني أدام الناس"
المصدر: موقع جريدة الوطن نيوز



"بيضربني أدام الناس، ممكن يسبني ويمشي في الشارع"، شكاوى تتشابه مع الكثير من شكاوى الفتيات المرتبطات بشاب عصبي، فهي تمثل معاناة حقيقية لـ هن، نرصد في هذا التقرير معاناة بعضهن مع الخطيب العصبي.
تروي منى طارق، 25 عامًا، معاناتها مع خطيبها بعد مرور شهرًا على الخطبة: "كنت عارفة أن خطيبي عصبي بس متوقعتش إنه بالعصبية دي غير بعد الخطوبة"، حاولت "منى"، أن تصف معاناتها مع خطيبها، الذي لم تر فيه عيوب أخرى سوى العصبية كما ذكرت أثناء حديثها لـ "هُن".

تجنبي الأغبياء.. 7 خطوات بسيطة للتخلص من العصبية
من المواقف التي لم تتمكن الفتاة العشرينية من نسيانها حتى الآن عندما اعتدى عليها خطيبها الذي يبلغ من العمر 30 عامًا، بالضرب في أحد المطاعم: "كان عزمني على الغداء وعلشان الأكل اتأخر علينا شوية قالي يلا نمشي من هنا وصوته علي ولما طلبت منه يهدى قالي هو أنا مجنون وضربني أدام الناس".

قررت "منى"، عقب هذا الموقف فسخ الخطبة ولكن حبها له ووعده لها بأن ذلك لم يتكرر ثانيًا، جعلها تتراجع عن قرارها: "طلبت منى فرصة تانية بس برضه مفيش فايدة".

"بيستنى الغلطة علشان يتعصب"، بهذه الكلمات بدأت تقى طارق، 29 عامًا، حديثها محاولة وصف عصبية خطيبها والتي زادت بعد وفاة والدته كما ذكرت.

تقول الفتاة العشرينية: "كل يوم خطيبي بحال يوم هادي ويوم عصبي حسب حالته المزاجية وأي عصبية بتكون معايا أنا وخاصة بعد وفاة والدته"، متابعة أنها في أول 5 أشهر حاولت تجاوز عصبية خطيبها، وخاصة أنها تعلم بحبه لها.

أعراض الانهيار العصبي.. من بينها الوحدة
إحراج لم تتمكن "تقى"، من وصفه عندما ينهرها دون مراعاة لأماكن وجودهما: "مش بيراعي أي حاجة اللي هو عايزة بيعمله مرة سبني في الشارع ومشي وقالي عقاب ليك لما طلبت منه يعرض نفسه على دكتور نفسي".

وفي ذلك أكدت الدكتورة هالة حماد، استشاري الطب النفسي والعلاقات الأسرية، أن الرجل العصبي لا يتغير بسهولة وذلك لأن جهازه العصبي يتكون بهذا الشكل.

وأكدت أثناء حديثها لـ "هُن"، أن الرجل الذي يتسم بالعصبية يلقى اللوم دائمًا على خطيبته أنها من تدفعه لذلك، مشيرة إلى أن هناك درجات من العصبية بعض منها تستطيع الفتاة التعامل معها، ويجب على الفتاة ألا تقبل بالتعدي عليها بأي صورة من الصور.

للرد على استفسارتكم يمكنكم التواصل معنا على الارقام التالية: -
( 22914419 - 01061555586 ) 022


او عن طريق البريد الالكتروني
dr.halahammad.bcc@gmail.com


الأحد، 13 أكتوبر 2019

التحرش الجنسي بالاطفال قنبلة موقوته تهدد المجتمع وقيمة بعد براءة المتحرش من قبل القضاء



🌷🌷 مقال للدكتورة هالة حماد استشاري الطب النفسي للاطفال والمراهقين والعلاقات الاسرية
العنوان : التحرش الجنسي بالاطفال قنبلة موقوته تهدد المجتمع وقيمة بعد براءة المتحرش من قبل القضاء
المصدر: موقع اخبار بلدنا


فى صعيد مصر لم تعتقد الأم البسيطة أن أحد أقاربها سيكون مغتصب ابنها وثلاثة من أولاد أخيها الذين لم يتجاوزوا جميعًا العشرة أعوام، فالقلق هو ما دفع الأم للاتصال بأخيها محمد عطا ( 37 عامًا ) لتخبره أنها رأت ابنها وابن أخيها بصحبة الجانى منذ فترة ولم يظهروا جميعًا مرة أخرى.

يحكى محمد عطا لـ«الصباح»: أسرعت إلى منزل أختى حيث إن الجانى يملك منزلاً بجوارها وهو من أهل الثقة حيث تربطنا به صلة قرابة وهو متزوج ولديه أطفال فى نفس أعمار أطفالنا، ولكن ما دعا أختى للقلق هو الاختفاء لفترة طويلة، فبحثت عنه فى منزله ووجدت الباب الحديدى مغلقًا بقفل فعودت إلى أختى مرة أخرى فأكدت أنها رأتهم يتجهون نحو منزله وأنها قلقة على طفلها لعله أصابه مكروه.
يضيف: «اتصلت بثلاثة من أقاربنا واقتحموا المنزل من خلال سور الحديقة ووجدنا الجانى فى وضع مخل مع أحد الأطفال فأخذ يتوسل إلينا ألا نضربه أو نؤذيه، ولكنه سرعان ما هرب بمجرد أن نزلنا إلى الشارع».

يكمل: «بمجرد أن سألنا الطفلين اللذين كانا بصحبته وأعمارهما 7 سنوات و10 سنوات أكدا أنه كان يغتصبهما ويهددهما بالذبح بالسكين إذا أفصحا عن الأمر، وعندما سألنا الطفلين الآخرين قالا نفس الشىء لتكن طامتنا الكبرى أن قريبنا يغتصب أربعة من أطفالنا تحت تهديد السلاح فضلًا عن أن الصغار اعترفوا أنه صورهم فيديو على هاتفه المحمول مهددًا إياهم بالفضيحة وسط أقرابهم إذا أبلغوا عنه أهاليهم مما أثار الرعب فى نفوس الأطفال».

على الفور توجه محمد عطا بالطفلين إلى طبيب جراحة عامة ليطمئن على صحتهما فأخبره الطبيب بأن بهما آثار اعتداء جنسى من الدبر ونصحه بضرورة التوجه إلى قسم الشرطة لتحرير بلاغ بالواقعة».
الجانب النفسى تحلله الدكتورة هالة حماد استشارى الطب لنفسى للأطفال والمراهقين وعضو الكلية الملكية البريطانية للطب النفسى، وتقول: البالغ المعتدى جنسيًا على الأطفال شخص غير سوى نفسيًا وليس مريضًا نفسيًا بل مريض أخلاقيا أى يعانى اضطرابات شخصية

التحرش الجنسى بالاطفال قنبله موقوته تهدد المجتمع وقيمه
بعد براءه المتحرش من قبل القضاء
اصبح التحرش الجنسي بالأطفال من اخطر الجرائم التي تفشت في المجتمع في الاونة الاخيرة وهى ظاهره غريبه على مجتمعنا بما له من عاداته وقيمه الرفيعه. أطفالنا هم فلذات الاكباد فرعايتهم والاهتمام بهم من واجبات المجتمع وسعة إدراكه لأهمية رعاية هذه الشريحة الغضة الضعيفة وذلك يتركز في توفير الأمن العاطفي والهدوء النفسي فهو حجر الزواية لبناء شخصية سوية. ومن هنا وجب الاعتراف بأن نسبة عالية من هذه الفئة الغالية تتعرض لابتزاز وحشي لعواطفها ومشاعرها وذلك بالاعتداء والتحرش الجنس .

وعلينا ألا نتعامى أو نتجاهل استشراءها كجريمة أخلاقية بمجتمعاتنا العربية بل لابد من مواجهتها كواقع وإن كان مؤلماً وقاسياً يتعرض له أبنائنا وفلذات أكبادنا وأن نجتهد بإيقاف هذا النزف من خلال توعية الأسرة بكل أفرادها بخطورة الأمر وأكثر من يتأثر نفسياً هن الفتيات الصغيرات فهناك من تعزف عن الزواج عند كبرها و تكره الرجال فأي قلوب هذه التي تهتك أجساد الصغار من غير ذنب لهم.

للرد على استفسارتكم يمكنكم التواصل معنا على الارقام التالية: -
( 22914419 - 01061555586 ) 022

او عن طريق البريد الالكتروني
dr.halahammad.bcc@gmail.com

الخميس، 3 أكتوبر 2019

أسلاك المخ يحدث لها إعادة تركيب فى سن المراهقة



🌷🌷 مقال للدكتورة هالة حماد استشاري الطب النفسي للاطفال والمراهقين والعلاقات الاسرية
العنوان : أسلاك المخ يحدث لها إعادة تركيب فى سن المراهقة
المصدر : اليوم السابع


🔹 اكدت الدكتور هالة حماد، استشارى الطب النفسى والمراهقين، أن الشباب فى فترة المراهقة يتعرضون لإعادة تركيب فى أسلاك المخ وتضاف خلايا جديدة للمخ وهذا واقع ومثبت علميا، موضحة أن التغيرات التى تصيب شخصية الشباب المراهقين تنتج أيضا عن تغيرات هرمونية فى الجسم.

🔹 وأشارت الدكتور هالة حماد، فى لقاء ببرنامج "ست الحسن" مع الإعلامية شريهان أبو الحسن، على قناة on E، اليوم الثلاثاء، إلى أن المراهقين درجة ذكاءهم مرتفعة فى سن الـ15 ولديهم القدرة على المناقشة، إلا أنهم تنقصهم الخبرة ويعانون من التقلب المزاجى والعصبى بسبب تغير الهرمونات.

🔹 وطالبت الدكتور هالة حماد، استشارى الطب النفسى، بوضع خطوط حمراء للأبناء المراهقين تكون بالتنسيق بين الأب والأم مع المراهقين دون فرضها على الابن المراهق، مشددة على ضرورة مراجعة أسلوب التربية مع الشباب والفتيات المراهقين.

 للرد على استفسارتكم يمكنكم التواصل معنا على الارقام التالية: -
( 22914419 – 01061555586) 022


او عن طريق البريد الالكتروني
dr.halahammad.bcc@gmail.com

الأربعاء، 2 أكتوبر 2019

حلقة عن أطفالنا وأسئلتهم الأولى، بين التربية وصعوبة الإجابة



🌷🌷 حلقة الدكتورة هالة حماد استشاري الطب النفسي للاطفال والمراهقين والعلاقات الاسرية
 علي ردايو مونت كارلو - حلقة عن أطفالنا وأسئلتهم الأولى، بين التربية وصعوبة الإجابة



أسئلة الأطفال المحيرة مثل تلك التي تتناول الوجود والخليقة، بالاضافة إلى أسئلتهم حول ما يرونه من مآسي وحروب وقتل ودمار، كيف لنا أن نجيب عليها بوضوح وبساطة ودون حرجٍ، تماشيا مع عقول أطفالنا ومفهومهم للحياة ومفهومنا للتربية الصحيحة.

هل تتذكرون أسئلتكم الأولى وأنتم أطفال؟ فكيف كانت هذه الأسئلة وطبيعتها؟ هل اختلفت الأسئلة من السابق الى اليوم؟
ونحن في هذا الزمن الذي نرى أطفالنا أكثر معرفة وأكثر اطلاعا على العديد من القضايا ومع سهولة المعلومة عبر الانترنت والأجهزة الذكية. وبالعموم تظل أسئلة الأطفال مع تقدم الزمن وتطور الحضارة وتعقيد مفرداتها أكثر عمقًا ومشروعية.

للرد على استفسارتكم يمكنكم التواصل معنا على الارقام التالية: -
( 22914419 – 01061555586) 022


او عن طريق البريد الالكتروني
dr.halahammad.bcc@gmail.com

DrHala Hammad

7 نصائح لـ دينا الشربيني بعد انفصالها عن عمرو دياب: "اهتمي بمظهرك"

🌷🌷 مقال للدكتورة هالة حماد استشاري الطب النفسي للاطفال والمراهقين والعلاقات الاسرية العنوان : 7 نصائح لـ دينا الشربيني بعد انفصالها عن عمر...